وتم استخدام الغاز المسيل للدموع لتفريق مظاهرة سلمية بالمنطقة، واعتقال العديد من المحتجين، بعد مطالبتهم برحيل جنرالات الجزائر ورئيسهم عبد المجيد تبون.
وحمل المحتجون مسؤولية تدهور الوضعية الاجتماعي بالبلاد، إلى نظام العسكر، بعد جعل المواطن محروما من أبسط شروط العيش الكريم.