وضع مجموعة من المشاهير المغاربة، أنفسهم في مواقف لا يحسدون عليها، بسبب تصرفاتهم وانتاجاتهم الفنية وكذا المشاكل التي تخبطوا فيها.
من بين أشهر الشخصيات التي أثارت الجدل مؤخرا بمشاكلهان الخاصة، نجد محمد الترك زوج ومدير أعمال الفنانة المثيرة للجدل دنيا باطما، الذي أكد من خلال فيديوهاته والمنشورات التي يتقاسمها مع متابعي حاسبه على الانستغرام، نشوب خلافات كبيرة بينه وبين هذه الأخيرة.
الترك خطف الأنظار يوم السبت المنصرم، أثناء منعه من ولوج الحفل الذي أحيته دنيا باطما بالبيضاء، بعد أن أمرت المنظمين بمنع دخوله، حيث طهر في مجموعة من الفيديوهات وهو يتعرض للطرد والمنع من لقاءها.
ولا حديث وسط صفوف النشطاء المغاربة، خلال الأيام الأخيرة، سوى عن اللقطات التي جسدها الممثل ادريس الروخ وسارة برليس في فيلم "بورن أوت" لمخرجه نور الدين الخماري، والتي وصفها البعض بالمشاهد "الإباحية".
الضجة التي أثارها العمل ، تزامنت مع إطلاق ادريس الروخ لفيلمه السينمائي "جرادة مالحة" في القاعات السينمائية الأمر الذي أثار مجموعة من التساؤلات حول ما إذا كانت الحملة التي شنها البعض ضد الروخ مدروسة.
زيارة عبد الفتاح الجوادي لأرض الوطن، لم تكن كما توقعها وخطط لها، حيث واجه شكاية بسبب "شيك" بدون رصيد، اضطر بسببها لقضاء 48 ساعة في قبضة الأمن إلى حين سدد مبلغ 10 ملايين سنتيم للمشتكي.
وكان الجوادي يخطط لقضاء عطلته رفقة أسرته وأصدقاءه بالمغرب، إلا أن المشاكل التي واجهها في بداية سفره، عرقلته.