وحسب مصدر مطلع للجريدة 24 فقد انهال حراس الأمن على الناشط السابق في حركة عشرين فبراير أسامة الخليفي بالضرب بعد أن احتج لساعات طويلة بسبب اقصائه من ولوج المؤتمر.
واضاف ذات المصدر أن عدد من المؤتمرين الممنوعين قد تعرضو لإصابات مختلفة، بعد اشتباكهم مع الأمن الخاص، حيث شهدت إنزال كبير للحراس الخاصين فيما غادر رئيس المكتب الفيدرالي محمد الحموتي المنصة.