علمت"الجريدة 24" من مصادرها المطلعة أن غالبية الأطباء بقسم الإنعاش بمستشفى مولاي الحسن "بوافي" مصابون بفيروس كورونا المستجد.
وتضيف ذات المصادر أن إغلاق قسم الإنعاش في وجه مصابي كورونا جاء عقب ارتفاع إصابة طاقم الإنعاش والتخدير بالمستشفى المذكور.
المصادر نفسها أوردت إنه في ظل إغلاق أبواب المصلحة المذكورة في وجه مرضى كورونا تحول الضغط على باقي المستشفيات خاصة المستشفى الجامعي ابن رشد والمستشفى اليومي مولاي يوسف، ما زاد العبء على الأطقم الطبية والشبه طبية.
المصادر ذاتها تساءلت عن كيفية تسيير الوضع الوبائي بالعاصمة الاقتصادية بالنظر للأرقام المقلقة التي تسجلها الجهة في عدد الإصابات.
