الجنس مقابل النقط..مندوبة بالصحة حصلت على الشهادة مقابل جنس جماعي رفقة شقيقتها ووالدتهما
عبثا حاول بطل فضيحة الجنس مقابل النقط بجامعة القانون بسطات، التنصل من مسؤولية الجريمة الجنسية التي اقترفها في حق طالبات المؤسسة الجامعية التي كان مؤتمنا على شؤونها البيداغوجية.
فمرة ادعى أن هاتفه سرق وانه تم دس محادثات الواتساب الجنسية فيه للحد من حظوظه في الفوز في الانتخابات الأخيرة التي فاز بها باسم الحركة الشعبية بابي الجعد.
لكن الأدلة التي جمعها ضده المحققون وتصريحات الضحايا اللائي أكدن مضمون المحادثات الجنسية الشاذة جعلته يتلعثم أمام ضباط الفرقة الوطنية ولا يقوى على المجابهة.
أغرب شيء تورط فيه هذا المشرف الجامعي، انه طلب من إحدى ضحياته التي تعمل مندوبة للصحة بعد أن حصلت على شهادة الدكتوراة عبر وساطته، أن تمكنه من نفسها رفقة شقيقتها الطالبة وأيضا والدتهما.
المعنية بالامر تؤكد في المحادثات المسربة انها هي وشقيقيتها موافقة وأيضا امهمها على ممسارة جنسية جماعية وفوق سرير واحد، لكن عند الاستماع اليها من طرف المحققين أوضحت انها كانت تجاريه فقط حتى تحصل على مبتغاها وعلى شهادة الدكتوراة، وأنه لم يلمسها قط.
إلى جانب هذا الأستاذ المهووس بالجنس مع الطالبات كان مشرف اخر يتصيد الطالبات الغشاشات في الامتحانات حيث يرصدهن متلبسات بالأمر ويحجز بطائقهن قصد المساومة ويخيرهن بين إلغاء محضر الغش أو القبول بممارسة الجنس،
وهذا المهووس الآخر لم يكن يفرق بين الطالبة العازبة أو المتزوجة.
ويظل البطل الثالث في هذه الفضيحة أكثرهم سوءا للحظ بعد توثيق استغلاله الجنسي للطالبات بالصوت والصورة، حيث نجحت إحدى ضحاياه في إيقاعه في الفخ بعد أن صورته بكاميرا خاصة وهو يمارس عليها الجنس بشكل شاذ في إحدى الشقق بالدار البيضاء.
