مشاهير أخرجوا مشاكل بيوتهم للعلن ومطالب بحلها بعيدا عن "سوشيل ميديا"
أصبحت مواقع التواصل الاجتماعي، خلال السنوات الأخيرة، فضاء لنشر المشاكل العائلية للعديد من المشاهير، وفرصة لتصفية الحسابات الخاصة بينهم.
من أبرز الفنانين الذين أثاروا جدلا واسعا بسبب الخلافات العائلية، نجد محمد الريفي الذي يمر من فترة صعبة جراء المشاكل التي نشبت بينه وبين أشقاءه ووالدته، والتي اختار نشرها على الانستغرام لإيجاد حل لها.
وباتت مشاكل الريفي ووالدته، حديث "سوشيل ميديا " خاصة بعد الفيديو الأخير الذي ظهر فيه وهو يصرخ في الشارع، مطالبا الصلح مع والدته، الأمر الذي وضعه في موقف حرج مع الجمهور ومتابعيه الذين طالبوه بحل مشاكله بعيدا عن الانستغرام.
وسبق لشقيق الممثلة فاطمة وشاي أن فضح مشاكلهم العائلية وأخرجها للعلن، بعدما أكد في وقت سابق، أن هذه الأخيرة تعترض مساره الفني وتراث والدهم الراحل محمد بن مامون وشاي.
وقال شقيق وشاي، إن فاطمة تستغل تراث والدها في التظاهرات التي تحضرها، على الرغم من أنها لا تربطها بأشقاءها علاقة جيدة، مشيرا إلى أنها غادرت منزل والديها سنة1989.
وأوضح المتحدث ذاته أن خلافه مع فاطمة وشاي بدأ عندما سجل أولى ألبوماته الغنائية بمدينة الدارالبيضاء سنة 2002، مبرزا انه يفتخر بفقره وبمهنة والده، وتابع :"حنا ولاد حلايقي".
وتابع عدد من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، خلاف شقيق الفنانة ابتسام تسكت مع عائلته، بعدما أعلن عن ذلك في تدوينة كشف من خلالها النقاب عن المشاكل التي نشبت مع والدته شقيقاته بسبب افتتاح مشروعه الجديد.
وسبق للمغاربة أن تابعوا خلافات العديد من الفنانين من بينهم الإخوة الغاوي بعدما تحدث محمد الغاوي عن المعاناة التي عاشها في شبابه بسبب الفقر، واضطراره للعمل في سن مبكرة لمساعدة والديه في تربية إخوته الصغار، ليخرج بعدها خمسة من إخوته، بمقطع فيديو تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي، ينفون ذلك.
