ووفق مصادر الجريدة 24، فإن النقابات التعليمية الأكثر تمثيلية، تنتظر تحديد موعد عقد جلسات الحوار مع الوزارة، لمناقشة عدد من الملفات التي تؤرق قطاع التعليم.
وأكدت ذات المصادر، أنه كان من المقرر استئناف جلسات الحوار مباشرة بعد انتهاء عطلة عيد الأضحى، لكنه إلى حدود اللحظة لم تراسل الوزارة النقابات لتحديد موعد محدد.
وأضافت المصادر ذاتها، أن النقابات تأمل خلال قادم الأيام، مناقشة مختلف القضايا المتعلقة بالنظام الأساسي، والذي يعد خارطة إصلاح المدرسة العمومية، وفق انتظارات المغاربة.
وأبرزت ذات المصادر، على ضرورة إعادة فتح ملف الأساتذة المتعاقدين في الاجتماع المقبل، ومناقشة سبل إدماجهم في النظام الأساسي للوظيف العمومية، بداية من الموسم المقبل.