وأشادت المنظمة، في بلاغ لها، بهذه المبادرة، مبرزة أن “ماتقيش ولدي” كانت من أوائل الداعين إلى خلق مثل هذه الآلية لرصد اختفاء الأطفال والمختطفين، ونادت بتسمية المبادرة “عدنان أليرت” تيمنا باسم الطفل الضحية عدنان بوشوف.
ووجهت المنظمة، بالشكر إلى المديرية العامة للأمن الوطني ومديرها العام على هاته الخطوة التي وصفتها بالكبيرة، والتي من شأنها الإسهام في تسريع وتيرة البحث عن الأطفال المختفين والمختطفين والعثور عليهم بسرعة.
ودعا البلاغ ذاته جميع المغاربة إلى الانخراط والتفاعل مع هاته الآلية التي لن تكون فعالة بدون مساهمة الجميع.