رئيس الحكومة: الملك يساند كل الاتفاقيات الموقعة مع إسبانيا

الكاتب : انس شريد

02 فبراير 2023 - 07:30
الخط :

تعهدت إسبانيا والمغرب، اليوم الخميس، بالعمل على تعزيز العلاقات الدبلوماسية والتجارية بين البلدين، وطي صفحة الماضي، التي شهدت تقلبات عدة بين الجزر والمد والأزمة والانفراج.

وفي هذا الصدد، قال رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، في ختام الدورة الثانية عشرة للاجتماع رفيع المستوى المغربي الإسباني، أن اسبانيا تسير الأن في اتجاه نهج الوضوح في علاقتها مع المملكة، وطي صفحة الماضي، بعدما أحست أن المغرب يعد شريكا استراتيجيا في عدد من القطاعات.

وأكد أخنوش، أن صاحب الجلالة الملك محمد السادس، يساند كل الاتفاقيات الموقعة مع الحكومة الإسبانية، والمملكة عازمة على تنزيلها في أرض الواقع، خاصة في القطاعات ذات الأولوية بالنسبة للبلدين.

وأضاف رئيس الحكومة، إن هذه الدورة تم التركيز على القضايا ذات الاهتمام المشتركة، ورسم الخطوط العريضة التي سيتم التركيز عليها خلال السنوات المقبلة، لبناء علاقة متكافئة أساسها الوضوح والتطور بثبات نحو المستقبل.

وأشاد المتحدث ذاته، بالنقلة النوعية منذ الدورة الأخيرة التي عقدت في مدريد إلى حدود اللحظة، معبرا عن ارتياح المغرب لموقف اسبانيا من القضية الوطنية الأولى، المساند للمبادرة المغربية للحكم الذاتي في الصحراء المغربية، واعتبارها الأساس الأكثر جدية.

وأشار عزيز أخنوش، إلى أن هذه الدورة تميزت بالتوقيع على جيل جديد من الاتفاقيات، تهدف إلى خلق نموذج للتعاون بين ضفتي المتوسط، في بعديه الأورو -متوسطيي والأورو –إفريقي، مع تدشين مستقبلا مشاريع نموذجية تهم مجال الطاقة، والأمن الغذائي وتعزيز الشراكات الاقتصادية بين البلدين.

تعهدت إسبانيا والمغرب، اليوم الخميس، بالعمل على تعزيز العلاقات الدبلوماسية والتجارية بين البلدين، وطي صفحة الماضي، التي شهدت تقلبات عدة بين الجزر والمد والأزمة والانفراج.

وفي هذا الصدد، قال رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، في ختام الدورة الثانية عشرة للاجتماع رفيع المستوى المغربي الإسباني، أن اسبانيا تسير الأن في اتجاه نهج الوضوح في علاقتها مع المملكة، وطي صفحة الماضي، بعدما أحست أن المغرب يعد شريكا استراتيجيا في عدد من القطاعات.

وأكد أخنوش، أن صاحب الجلالة الملك محمد السادس، يساند كل الاتفاقيات الموقعة مع الحكومة الإسبانية، والمملكة عازمة على تنزيلها في أرض الواقع، خاصة في القطاعات ذات الأولوية بالنسبة للبلدين.

وأضاف رئيس الحكومة، إن هذه الدورة تم التركيز على القضايا ذات الاهتمام المشتركة، ورسم الخطوط العريضة التي سيتم التركيز عليها خلال السنوات المقبلة، لبناء علاقة متكافئة أساسها الوضوح والتطور بثبات نحو المستقبل.

وأشاد المتحدث ذاته، بالنقلة النوعية منذ الدورة الأخيرة التي عقدت في مدريد إلى حدود اللحظة، معبرا عن ارتياح المغرب لموقف اسبانيا من القضية الوطنية الأولى، المساند للمبادرة المغربية للحكم الذاتي في الصحراء المغربية، واعتبارها الأساس الأكثر جدية.

وأشار عزيز أخنوش، إلى أن هذه الدورة تميزت بالتوقيع على جيل جديد من الاتفاقيات، تهدف إلى خلق نموذج للتعاون بين ضفتي المتوسط، في بعديه الأورو -متوسطيي والأورو –إفريقي، مع تدشين مستقبلا مشاريع نموذجية تهم مجال الطاقة، والأمن الغذائي وتعزيز الشراكات الاقتصادية بين البلدين.

آخر الأخبار