ووفق ما توصلت به الجريدة 24، فإن أعضاء المعارضة داخل المجلس، قاموا بتوجيه انتقادات لاذعة إلى الأغلبية التي تقودها نبيلة الرميلي، بعد اقصائهم من مجموعة الجماعات الترابية “الدار البيضاء سطات للتوزيع”.
وانتقد أعضاء المعارضة، حسب ما توصلنا به، مسألة مخالفة النظام الداخلي للمجلس، بعدما وجدوا أنفسهم خارج الأسماء التي ستكون بالمجموعة.
ورغم تبادل الاتهامات، بين المعارضة والأغلبية، عملت رئيسة المجلس الجماعي، على اختيار 20 عضوا، قصد تدبير مرفق توزيع الماء والكهرباء والتطهير السائل، وكذا المساهمة في تزويد العالم القروي بخدمات المرفق.
وقامت نبيلة الرميلي، باختيار 20 عضوا، من أحزاب التجمع الوطني للأحرار والأصالة والمعاصرة والاستقلال والاتحاد الدستوري، مع تجاهل أحزاب المعارضة.