وقع مجموعة من المشاهير المغاربة، ضحية زلات لسانهم التي قادت البعض منهم للمحاكم وأثارت غضب فئة عريضة من جماهيرهم بسبب كلام لم أزعجهم وأغضبهم.
آخر المشاهير الذين تورطوا بسبب زلات لسانهم، نجد "الستريمر" الشهير إلياس المالكي، الذي تم اعتقاله بسبب اتهامه بإهانة الأمازيغ في أحد "اللايفات" التي ظهر فيها.
وتفاجأ جمهور المالكي بخبر اعتقاله بسبب الشكايات التي واجهها من طرف شخصيات أمازيغية، يتهمونه بإهانتهم من خلال قوله "الشلح كيبقى غير شلح" الأمر الذي لم يتقبله الكثير منهم.
وسبق للممثل رفيق بوبكر، أن أغضب الكثير من المغاربة بعد ظهوره في فيديو مسرب من إحدى المجموعات الفيسبوكية، يظهر فيه وهو -في حالة سكر- ينتهك حرمة مسجد ويستهزئ بالصلاة ويسب الأئمة.
الفيديو المسرب لبطل " قسم رقم 8" ، عجل بتوقيفه والتحقيق معه من طرف مصالح أمن البيضاء، للكشف عن جميع ظروف وملابسات وخلفيات ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية، وكذا تحديد المتورطين في تصويره.