مسؤول صفحات التواصل لحزب اخنوش يخرج عن صمته بخصوص مزاعم اغتصابه لصحفية

علمت”الجريدة24″ من مصدر خاص أن صحافية  فرنسية  تشتغل حاليا بمجلة شهرية شهيرة تصدر بالدار الببضاء، اشتكت لبعض معارفها من تعرضها للاغتصاب من طرف المشرف  على صفحات موقع التواصل الإجتماعي الخاصة بحزب التجمع الوطني للأحرار .

في الوقت الذي اعتبر فيه المعني بالأمر  انه ضحية حملة شرسة الغرض منها خدمة تصفيات سياسية واجندات خاصة لكونه المسؤول عن مواقع التواصل الاجتماعي  لحزب الحمامة، وفق نفس المصدر.

وقال المعني بالامر انه بريئ ولديه ادلة "عندي جميع الدلائل و الحجج لي كاتبث البراءة ديالي الادعاءات الكادبة الموجهة إلي و لي غادي يتهمني بشي حاجة يمشي من دابا يتجه للقضاء باش العدالة تاخد مجراها".

واضاف في تدوينة عممها عبر حسابه الفيسبوكي ركز فيها على أربعة أشياء: انه سيقاضي  من يشوه سمعته "غادي نتاخد جميع الإجراءات القانونية ضد أي جهة أو شخص كايحاول يشوه السمعة ديالي و كايساهم فيها بأي شكل سواء على الفضاء الرقمي أو فالحياة اليومية و ماغاديش نسمح لتا شي واحد متورط فهادشي تاناخد حقي".

كما نفي علاقته باي حزب "مافهمتش كيفاش شي ناس باغين يربطو هادشي بشي حزب، علما أنني معندي حتى شي انتماء سياسي واشتغلت مع بزاف ديال الجهات ك consultant و مزال هذا هو titre ديالي حاليا".

ثم رابعا "مغانسمحش لشي جهة كيما كانت أنها تستعملني لتصفية حسابات سياسية أو لخدمة اجندات معينة و مزال التحقيق غايكشف شكون الجهات لي من مور هادشي ديال بصح و شكون لي باغي يوجه الرأي العام".