فاس: رضا حمد الله
دخل حزب الأصالة والمعاصرة على خط المشاكل التي تعيشها المدينة خاصة في ظل التدافع السياسي غير محمود العواقب بين العدالة والتنمية وحليفيها الاتحاد الاشتراكي والتقدم والاشتراكية المنسحبين من التسيير الجماعي والمصطف مستشاروهما في المعارضة المشكلة من حزبي الحركة الشعبية والاستقلال.
ودعت الأمانة الإقليمية لحزب عبد الحكيم بنشماس أطر الحزب المتحملين مسؤوليات بالمجالس المنتخبة بالإقليم، إلى التحلي بروح النزاهة والشفافية، معلنة تضامنها مع مختلف الحركات الاحتجاجية المتعلقة بالصحة والتجار، داعيا إلى إيجاد حلول ترضي جميع الأطراف خاصة بين التجار والباعة الجائلين.
وتضامن مع المواطنين المحتجين على تحديد الملك الغابوي الذي أقدمت عليه المديرية الإقليمية للمياه والغابات ومحاربة التصحر، داعيا المصالح الأمنية إلى تكثيف الحملات وتعزيزها ومحاربة الجريمة بالإقليم، ملتمسا من المصالح الخارجية الانفتاح على المواطنين لحل مشاكلهم والتعامل مع قضاياهم بجدية.