تطورات قضية تلميذ طنجة المتفوق الذي تم ترسيبه بسبب 4000 درهم

تطورات قضية تلميذ طنجة المتفوق الذي تم ترسيبه بسبب 4000 درهم
قضية تلميذ طنجة الذي تم ترسيبه من طرف مؤسسة خاصة بسبب عدم تأدية مبلغ 4000 درهم السنة الماضية لازالت تداعياتها متواصلة
حيث وجهت والدة التلميذ المعني رسالة استعطاف لوزير التربية الوطنية تذكرها من خلالها بحيثايت ملف ولدها.
الأمر يتعلق بنقاط المراقبة المستمرة الوهمية التي ليست لها تقويمات وليست لها أوراق الفروض تثبت صحتها والتي وضعت بشكل ارتجالي في يونيو من السنة الفارطة في منظومة مسار للتلميذ المعني بالأمر
تم حرمانه من متابعة دراسته بالتشطيب عليه من منظومة مسار مع ان هدا حقه الدستوري .
عدم توصل عائلته باي اشعار او مراسلة من طرف المؤسسة المعنية تخبرها بانقطاع التلميذ المعني بالأمر
منع التلميذ المعني بالأمر من متابعة دراسته منعا كليا واجتيازه فروض المراقبة المستمرة في شهر ابريل حيت كان تواجده داخل الإدارة بتاريخ 22ابريل 2021 حيت انه منع هدا الاخير من الولوج إلى المؤسسة وكذلك ابتزازه من أجل احظار مبلغ 4000درهم مقابل اتمام دراسته واجتيازه للفروض المطلوبة
منع التلميذ كذلك من اجتياز الدورة العادية للامتحان الوطني وبالتالي لم يكن لهذا الأخير الحق في الفرصة الثانية كما للمواطنين المغاربة ...
تغيير معدل الجهوي من 16.55الى 15.70في نفس الشهر بعد تسعة أشهر من اجتياز الامتحان الجهوي بدون اشعار ولي الامر بدون ارسال تقرير في الامر للمؤسسة المعنية او مركز التصحيح المعني.
هنا يطرح السؤال؟
هل يمكن للنظام المعلوماتي مسار ان يقع به خلل خصوصا في احتساب المعدل النهائي الاول16.55 ؟
وتحمل العائلة مسؤولية رسوب ابنها للمديرية الإقليمية بطنجة والمؤسسة ايضا لأنهما لم يتدخلا في هدا الملف فور علمهما بالأمر وهذا موثق في كاميرات المراقبة الخاصة بالمديرية كون العائلة تواصلت شخصيا معها ورفضت حلحلة ملف التشطيب.