هل تنتهي شهرة المؤثرين المغاربة بالسجن؟

تورط مجموعة من المؤثرين المغاربة، في عدة مشاكل، دفعوا بسييها ثمن شهرتهم على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث وجدوا أنفسهم خلف القضبان على خلفية تصرفاتهم ومنشوراتهم، واستغلالهم الخاطئ للشعبية التي جنوها.
إلياس المالكي
يواجه "الستريمر" الشهير إلياس المالكي السجن، بسبب الشكايات التي تقاطرت عليه خلال الفترة الأخيرة، والتي عجلت بإعتقاله وإدانته بـ 4 أشهر حبسا نافذا مع أداء غرامة مالية بقيمة 5000 درهم.
وواجه المالكي، جملة من التهم التي شملت التحريض على الكراهية، التمييز، التشهير، والسب والقذف العلنيين، إضافة إلى تهمة الإخلال العلني بالحياء، والتي قدمت بناء على محتويات نشرها عبر منصات التواصل الاجتماعي.
رضى ولد الشينوية
ووجد اليوتيوبر رضى البوزيدي الشهير بـ"ولد الشنوية"، نفسه في ورطة بسبب تسريب مجموعة من التسجيلات الصوتية التي دفعت برابطة حقوقية لتقديم شكاية ضده تتهمه من خلالها بالإتجار بالبشر والإخلال العلني بالحياء.