رمضان مضاجع المريدات ينظم لجوقة الإعلام الفرنسي المهاجم للمغرب

لم يكن يخطر ببال طارق رمضان حفيد مؤسس جماعة الإخوان المسلمين، أن تدوينة عن برنامج بيجاسوس واقحام المغرب فيها يمكن ان تجلب عليه سخط العشرات من المعلقين.
رمضان صاحب الغزوات الجنسية، ومضاجع المريدات المغفلات. جنى على نفسه وهو يصف المغرب بالدولة المارقة.
ويبدو ان المارق الحقيقي انخرط في الحملة التي تشنها اوساط فرنسية ضد المملكة، وراح يفتي هو الآخر في المجال الذي لا يفقه فيه اي شيء وهو مجال الاستخبارات.
مضاجع المريدات اقحم نفسه في موضوع تحدى فيه المغرب منظمتي امنستي والقصص المحرمة ان تأتي بدليل على ما اتهمت به المملكة ومنحها عشرة أيام قبل أن يرفع الأمر للقضاء الفرنسي.
حفيد مؤسس جماعة الإخوان المسلمين، تغافل كيف تحامل عليه الإعلام الفرنسي عندما اتهم باغتصاب ثلة من المريدات، انكر في البدايه ولكن عندما حوار بالأدلة اضطر في الأخير إلى الإعتراف والاقرار بما اقترفه في السر.
رمضان المغتصب أراد تبييض وجهه عند الإعلام الفرنسي . بالاشتراك في الحملة المغرضة والظالمة ضد المملكة. دون ان ينتبه إلى البيانات الصادرة عن الاوساط الرسمية المغربية التي كذبت ما صدر عن الكارتيل الإعلامي الذي عمم تلك المزاعم.
لقد أثبت رمضان المغتصب ان الصفة الأكاديمية التي ظل يتبجح بها ويقدم نفسه للغربيين على أساسها بأنه باحث موضوعي في الإسلام، أنه مجرد شخص أفاق ومشتري على الغير.
نسي هذا المدعي ان اهم شروط الرواية هي التتبث وعدم نشر أي كان بدون دليل. كما تغافل الحديث الماثور انه بحسب المرا من الكدب ان يحدث بما سمع.
رمضان المغتصب أكد للجمهور المغربي بتدوينته الأخيرة انه مجرد حاجب ليل ولا غرق بين والبحث العلمي او الإسلامي الا الخير والإحسان