فنانات مغربيات استطعن التألق في مسارهن الشخصي والمهني
حققت مجموعة من الفنانات المغربيات، إنجازات مهمة في مسيرتهن المهنية خلال السنوات الأخيرة، فمنهن من كرمن في تظاهرات عالمية ومنهن من حصدن جوائز كبرى، فيما فئة دخلن المجال السياسي ودافعن عن مشاكل زملاءهن.
الممثلة فاطمة خير، استطعت بصم اسمها في الميدان السياسي، بعدما ضمنت مكان لها في قبة البرلمان، حيث استطاعت بفضل الشعبية التي تحظى عليها أن تمثل الفنانين وتنقل أصواتهم إلى البرلمان.
بدورها استطاعت الممثلة كليلة بونعيلات أن تفوز بمقعد برلماني ضمن اللائحة الجهوبة لحزب التجمع الوطني للأحرار في جهة سوس ماسة، إذ انضمت إلى أسماء فنية خاضت تجارب سابقة في البرلمان.
وتمكنت الممثلة فرح الفاسي، من مواصلة مسيرتها الدراسية، حيث نالت ثاني شهادة بكالوريا لها بميزة حسن، حصلت عليها بعد الأولى التي توجت بها دراستها الثانوية تخصص علمي.
وبعد أن باءت محاولاتها بالفشل لطرق أبواب الشهرة في مونتريال ولوس أنجليس، قبل سنوات، وجهت نورة فتحي بوصلة حلمها نحو أقصى الشرق، ولم تكن تعلم، وهي تقتحم عالم بوليوود كفنانة استعراضية مبتدئة، أنها ستصبح رقما صعبا وظاهرة فنية في الساحة الهندية، الصعبة الاختراق.
