ارتبط اسم مجموعة من الفنانين المغاربة بعدة قضايا، ساهمت في تراجع شعبيتهم عند المغاربة، فمنهم من توبع بتهمة الاغتصاب، ومنهم من اتهم بالإساءة للدين فيما تورط البعض في قضايا التشهير
من أبرز الفنانين الذين أثاروا الجدل بمشاكلهم نجد الفنان سعد لمجرد، الذي تورط في قضية الاغتصاب بالديار الفرنسية، حيث قضى سنوات في السجن جراء التهم التي ألفقت له من طرف شابتين فرنسيتين.
القضية التي تورط فيها « المعلم » كما يلقبه الجمهور، أثرت على مساره الفني، خاصة خلال فترة اعتقاله، حيث ألغيت كافة حفلاته وأتشطته الفنية التي تقرر إحياءه تلك الفترة.
وبدورها وجدت المغنية المثيرة للجدل نفسها أمام مشكل كبير، جراء تورطها في ملف ما بات يعرف بقضية « حمزة مون بيبي »، حيث حرمت من السفر ومن الغناء خارج أرض الوطن بسبب التهم التي توبعت بها.
وارتبط اسم باطما خلال السنوات الأخيرة بتهم تتعلق بإحداث وسائط اعلامية تعري الحياة الخاصة لبعض المشاهير، ما جعلها عرضة لانتقادات واسعة من طرف الجمهور.
من جهته قضى الممثل رفيق بوبكر ليلة رهن الاعتقال، بسبب اتهامه بالإساءة إلى الدين الإسلامي، وخرق إجراءات الحجر الصحي، حيث طلب الاعتذار من الجمهور والمغاربة بعد أن واجه غضبهم.
وواجهت الممثلة نجاة الوافي مجموعة من المشاكل، جراء قضيتها مع سعيد خلاف، حيث أسقطت ابتدائية تهمة “الخيانة الزوجية” بعدما كانا موضوع متابعة قضائية بناء على شكاية من زوج الممثلة يتهمهما فيها بالخيانة الزوجية.
