وفي مقابلة مع مجلة فرانس فوتبول، هاجم مبابي ناديه باريس سان جرمان، ووصفه بالفريق المنقسم، "الذي يجذب القيل والقال".

وأشارت وسائل الإعلام الفرنسية أن اثنين من الستة لاعبين الذين قدموا شكواهم للخليفي، هم من القادمين الجديد، ويتوقع أن يكونا ميلان شكرينيار وماركو أسينسيو.

وبحسب ما ورد قالت إحدى الرسائل التي تم إرسالها إلى الخليفي: "ما قاله يمثل إهانة للنادي".

ووصف رئيس النادي مقابلة مبابي بأنها عدم احترام لكل من يرتبط بباريس سان جرمان.

وقد تعني المقابلة وصول مبابي إلى "طريق مسدود" مع فريقه، مما قد يعجل في رحيله هذا الصيف، خاصة بعد تأكيده عدم تجديد عقده الذي  سينتهي صيف 2024.