جدير بالذكر أن تظاهرة “العراق أواردز” فكرة للمطربة المغربية العراقية شذى حسون، ومن تنظيمها، وتهدف من حلالها إلى تغيير نظرة الوطن العربي تجاه العراق من الناحية الأمنية والثقافية.
أثارت المسابقات العربية الفتية التي يتنافس فيها مجموعة من المشاهير المغاربة، جدلا واسعا بسبب الترشيحات التي أسندت للعديد من الأسماء التي أكد نشطاء مغاربة أنها لا تستحق دخول غمار هذه المنافسات.
ومن بين الأسماء التي خلفت الكثير من الجدل، نجد وجدان سعيد التي اشتهرت بمشاركتها في برنامج "قسمة ونصيب"، والتي لاحقتها العديد من الانتقادات بمبرر أنها لا تستحق دخولها غمار المنافسة على حوائز "عراق أوارد" عن فئة "نجمة الغناء العربي".
وبدورها لم تسلم المؤثرة كوثر بامو من الانتقادات من طرف فئة عريضة من المغاربة الذين أكدوا أنها لا تستحق دخول غمار المنافسة على جوائز مهرجان "عراق أوارد" وأنها لم تقدم أعمال كبيرة تؤهلها للمتافسة في مسابقات كبرى.