وأضاف الخلفي أنه “أؤكد للرأي العام أن الشاب الذي تورط في الحادث المؤلم لا تربطه بي ولا بعائلتي أي علاقة قرابة، أشير إلى ابن شقيقتي الوحيد ما يزال طفلا يدرس في الابتدائي”، داعيا المواقع التي “روجت الخبر الكاذب إلى سحبه”.
تجدر الإشارة، أن دركي البالغ من العمر 29 سنة قد توفي، متأثرا بجروح بليغة أصيب بها بعد عملية سحل تعرض لها مساء أمس الجمعة، من طرف عشريني رفض الإمتثال والتوقف بحاجز أمني، تم نصبه على مستوى جماعة الهرهورة عمالة الصخيرات بضواحي الرباط.