خرج الفنان المثير للجدل فيصل عزيزي، عن صمته جراء حملة التنمر التي تعرض لها بسبب الأدوار التي يجسدها والصور الجريئة التي يتقاسمها مع جمهوره.
عزيزي رد على الانتقادات التي تطاله بسبب منشوراته وصوره التي يتقاسمها مع متابعيه على مواقع التواصل الاجتماعي، قائلا في تعليق على حسابه بالانستغرام :” كما تعلمون أصدقائي، أتعرض للكثير من التنمر، فقط لأنني أشخص أدوارا غير مألوفة أو أقدم لوحة من مشروع رقص ”.
وأضاف في تدوينته :”أحاول جاهدا ألا أتأثر بالتعاليق السلبية وأركز فقط على الكلام الطيب والمشجع شكرا لكل من يساندني، لكل من يفهم توجهي الثقافي والذين يعلمون كمية الظلم التي اتحملها، لازلت صامدا بطاقتكم الايجابية”.
يشار إلى أن عزيزي سبق أن شارك في مجموعة من الأعمال من بينهم الفيلم التلفزيوني “مول البندير” من إخراج ابراهيم الشكيري، والمسلسل الرمضاني “ديسك حياتي” الذي أدى فيه دور شاب مولع بالموسيقى، حيث قرر تأسيس مجموعة غنائية تضم عددا من أصدقائه في المسلسل.