نفت وزارة التربية الوطنية والتعليم العالي والتكوين المهني الصورة الرائجة على مواقع التواصل الإجتماعي لقسم ابتدائي بإحدى البلدان العربية على أنه قسم من الأقسام التعليمية بالعالم القروي ببلادنا.
وكشفت الوزارة في بلاغ لها، توصلت الجريدة 24 بنسخة منه، أنه :”وتنويرا للرأي العام الوطني، فإنه بالإضافة إلى كون الصورة لاعلاقة لها بأية مؤسسة تعليمية وطنية، تنبغي الإشارة إلى أن المجهودات التي بذلتها الوزارة من أجل تحسين العرض المدرسي وبنيات الإستقبال قد مكنت من تحقيق نتائج جد هامة كان من نتائجها الحد من مشكل الاكتظاظ والتخفيف من عدد التلاميذ بالأقسام“.
وأضاف بلاغ الوزارة أنه ومنحيث أن الوضعية العامة الحالية تراعي الى حد كبير المعايير التالية، 30 تلميذا كحد أقصى بالنسبة للسنتين الأولى والثانية ابتدائي. 34 تلميذا كحد أقصى بباقي مستويات التعليم الابتدائي. أقل من 36 تلميذا في الثانوي الإعدادي والتأهيلي