نبهت الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية إلى ما سمته "محاولات تبخيس العمل السياسي وما ينتج عنه من استهداف للمسار الديمقراطي وإشاعة الإحباط وعدم الثقة في المؤسسات".
وتوعدت الأمانة العامة للحزب ذاته، من خلال بلاغ أعلنته للرأس العام، بأنها بمعية مناضلي الحزب "ستتصدى" لكل محاولات تبخيس العمل السياسي واستهداف المسار الديمقراطي.
ومن جانب آخر، اشتكت الأمانة العامة لحزب "المصباح" من جديد، من تعرضها لما سمته الاستهداف الاعلامي ووجود حملات اعلامية تطال قياديين بالحزب، وعدد من الفاعلين السياسيين الآخرين.
وشددت الأمانة العامة للحزب ذاته على أنها "تستهجن وتستنكر الحملات الإعلامية التي تستهدف بعض قيادات الحزب ومناضليه وعدد من الفاعلين السياسيين".
الحملات التي تستهدف قياديي حزبه تقوم، حسب زعم المصدر، تقوم على "إشاعة أخبار مغرضة وكاذبة"، متوعدة "بتعبئة الوسائل الإعلامية والسياسية والقانونية المتاحة للتصدي لتلك الحملات".
