رأي
-
ربيع الأبلق الابتزاز بمنطق “حكوا ليا حنكي ولا نبكي”هشام رماح على منوال “حَكُّو ليَّا حنْكي ولا نْبكي”.. (حتى لا نقول شيئا آخر).. خرج ربيع الأبلق الذي استحق بامتياز لقب “البليد الأبله” محاولا ابتزاز الدولة المغربية وجعل القضاء ينصاع له وينزل عند رغبته من خلال الإقرار ببراءته من تهم سب وقذف المؤسسات الدستورية بالمملكة، وإلا سيضرم النار في ذاته. ربيع الأبلق الذي أنزلت هيئة […]
-
ربيع “الأبله”.. النعجة الشاردة والجبانة التي تتمسح بالبطولة الافتراضية
هشام رماح ما بال ربيع الأبلق جهل على المغاربة واعتقد نفسه أنه يسمو على القانون.. ويا حسرتاه في دولة الحق والقانون؟ وأخذ الجهل ربيع الأبلق بعيدا ولم يعد به حتى أنه هدد بإضرام النار في نفسه احتجاجا على الحكم الابتدائي الذي صدر في حقه أمس الاثنين، بحبسه أربع سنوات بسبب مهاجمته بالسب والقذف ثوابت الأمة […]
-
مكانة الشأن الأمني في السياسات العموميةمصطفى المانوزي ظل الشأن الأمني طوال زمن الرصاص منفلتا وخارجا عن مجال التدبير الحكومي والهوية الحزبية ، فهل تغير الحال في العهد الجديد ؟ لقد تعودت الحكومات المتعاقبة و الهيئات السياسية والمدنية والمؤسسات التشريعية وغيرها على اعتبار الأمر الأمني خارج مجال اهتماها ؛وغالبا ما تتحرك وتتعبأ – إن تعبأت وتحركت – وراء قرارات جاهزة في […]
-
تداعيات القضية الأوكرانية في ظلال ذكرى سقوط بغدادمصطفى المانوزي في مثل يومه التاسع من نيسان- ابريل سقطت بغداد لم يكن التاريخ سوى موعدا للتنفيذ، أما قرار الإسقاط فقد صدر منذ زمان منذ سقوط جدار برلين ، فالحدث حادث وما الأمر سوى مسألة وقت فقط ، وذكرتنا واقعة السقوط بكثير من وقائع سقوط رموز ومواقع باسم مناهضة السطالينية ، وكثير من مفكرينا ومؤرخينا […]
-
هل هي معالم “حملة تطهير” جديدة تظهر في الأفق؟مراد بورجى في مثل هذا اليوم، قبل سنتين (6 أبريل 2020)، تم سن قانون إجبارية وضع الكمامات، وبدأت الحرب على جيوب المغاربة من طرف “تجّار المآسي” خلال الأشهر الأولى لاجتياح وباء كورونا، الذين كانوا يبيعون الكمامات بمبلغ 200 درهم، بعد أن جعلوها “مفقودة” يبيعونها خفية في السوق السوداء لمدة تفوق الخمسة أشهر، ربح من ورائها […]
-
H.R.W و ائتلاف خميسة.. دفاع عن حقوق النساء بإيديولوجيا سياسيةحفصة بوطاهر النقاش الحقوقي، صحي ومطلوب، وأي شخص يرى غير ذلك فعليه أن يراجع مفاهيمه بخصوص الحقوق المدنية والسياسية وحرية التعبير. وأنا لا يمكنني بحال من الأحوال إلا أن أكون إلى جانب فتح هذا النقاش واستمراره، فهو تمرين حقوقي يمكن من إنضاج الممارسة الحقوقية في بلادنا. بل إنني أدعوا الذين يتحرجون من دخوله إلى المشاركة […]
-
دفاعا عن السياسة والمعنى.. كيف نقرأ الأحداث السياسية إقليميا ودوليا؟ادريس هاني أحاول تسليط الضوء على مهزلة التحليل السياسوي، في حقل هو بالأحرى سيميو-بوليتيكي، وذلك قصد انتزاع السياسة من هذا الخطاب الاستهلاكي وإعادتها إلى حضنها العلمي. مظاهر وتجليات هذا الانحطاط بالسياسة كثيرة، هناك غياب المقاربة وتضخّم النزعة المعيارية وحكم القيمة الذي تقرّره الفاشيستية الميديولوجية، وتنقله جيوش الاحتياط في غياب برنامج حقيقي لملامسة الوعي بالقدر المنطقي […]
-
عيش الحاضر بدون خوفلا تضيع على نفسك لذة الحاضر بانتظار السعاده المستقبليه ..تخاف السماح لنفسك بأن تصبح سعيداً ،الخوف من المجهول:يجعلك تنطوي على نفسك وتبغض الناس والمجتمع وتزداد مخاوفك،وتعيش تترقّب حدوث مكروه،وكلما رأيت أنك لا تستطيع تحقيق حلمك ازداد خوفك وضاعت لذة الحياه وبعدت أكثر عن المجتمع القلق سبب لفقدان الصحّة النفسية والجسدية ،يملأ حياتك مرارة الخوف الغامض […]
-
طيور الدمار الشامل..!هاني شاهين لم تتوقع روسيا أن تكتشف ضمن حملتها العسكرية في أوكرانيا على طيورٍ مرقمة أنتجتها المختبرات البيولوجية والجرثومية في أوكرانيا التي تمولها وتشرف عليها الولايات المتحدة الأمريكية. ولكن ما هي الطيور المُرَقّمة؟! بعد دراسة هجرة الطيور ومراقبتها طوال المواسم، يُصبح بمقدور الأخصائيين البيئيين وعلم الحيوان معرفة السير الذي تسلكه هذه الطيور كل سنة في […]
-
كيف تكون انسانا منتجا ولست مستهلكا فقط ؟أولا تحدد الكمية اللازمة و رأس المال المطلوب لوحدة من منتج معين تستطيع القيام به، المفروض دائرية الإنتاج تتوقف على المخزون من المواد الأولية، ومن السلع غير منتهية الصنع، وعلى الآلات والمبانى (أى رأس المال الثابت) وعلى المخزون من السلع الاستهلاكية ،و لا تتوقف فحسب على تيارات مستخدمات الإنتاج الجارية لا يقتصر الإنتاج أو الاستهلاك […]
-